البوصله العربيه : الصين

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصين. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 1 نوفمبر 2024

رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس الصيني بمرور 40 عاماً على العلاقات الدبلوماسية

رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس الصيني بمرور 40 عاماً على العلاقات الدبلوماسية

 

رئيس الدولة ونائباه

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية، بمناسبة مرور 40 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية الصديقة.

كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى الرئيس شي جين بينغ.

وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى لي تشيانغ، رئيس مجلس الدولة لجمهورية الصين الشعبية.

ومن جهه اخرى

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية.

كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين، إلى الرئيس عبد المجيد تبون.

الأربعاء، 11 سبتمبر 2024

انطلاق القمة الـ 9 للحزام والطريق في هونج كونج .. والتنمية الخضراء على رأس الأولويات

انطلاق القمة الـ 9 للحزام والطريق في هونج كونج .. والتنمية الخضراء على رأس الأولويات

 

القمه

انطلقت، اليوم، القمة التاسعة لمبادرة الحزام والطريق، التي تنظمها حكومة منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، ومجلس تنمية التجارة في هونج كونج، تحت عنوان "بناء حزام وطريق متصل ومبتكر وأخضر"، بحضور أكثر من 80 مسؤولا رئيسيا وقادة أعمال من دول ومناطق الحزام والطريق لاستكشاف العديد من الفرص التجارية.

وتبدأ القمة هذا العام، الذي يصادف الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس جمهورية الصين الشعبية، العقد الذهبي القادم لمبادرة الحزام والطريق، إذ تعد القمة التي تعقد لمدة يومين في مركز هونج كونج للمؤتمرات والمعارض، منصة رائدة لهونج كونج للترويج للمبادرة مع محتوى يتماشى بشكل وثيق مع الخطوات الثماني الرئيسية، التي أعلن عنها الرئيس الصيني شي جين بينج، العام الماضي لدعم التعاون عالي الجودة في إطار الحزام والطريق.

وتسلط القمة التاسعة الضوء على التنمية الخضراء والتكنولوجيا والابتكار، كما جاء في الكلمة الافتتاحية لـ جون لي الرئيس التنفيذي لمنطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، والتي أكد فيها أن التنمية الخضراء تكتسب أهمية متزايدة، مشيرا إلى أن هونج كونج تساهم في قضية الاستدامة ليس فقط من خلال تطوير التكنولوجيا الخضراء، ولكن أيضا من خلال الاستفادة من خبرتها في الخدمات المالية ودفع تطوير التمويل الأخضر.
ولفت في هذا الصدد إلى إطلاق هونج كونج في وقت سابق من هذا العام، أول سند أخضر متعدد العملات في العالم، كجزء من التزامها بنهضة هونج كونج كمركز للتمويل الأخضر.
وقال إن مبادرة الحزام والطريق، التي نجحت قمتها التاسعة في جذب 6000 شخصية بارزة من مختلف دول العالم، ألهمت البلدان والاقتصادات لتقاسم الفرص وتسريع التنمية المشتركة واحتضان التبادلات الثقافية الشاملة، مشيرا إلى أن اقتصادات الحزام والطريق شكلت في العام الماضي أكثر من 43 % من التجارة الخارجية لهونج كونج، من حيث القيمة، مع بقية العالم بخلاف البر الرئيسي للصين، الأمر الذي يعكس الإمكانات الهائلة والواعدة التي يوفرها الحزام والطريق.

وأشار إلى أهم ما تتميز به هونج كونج من موقع مثالي للعب دور محوري في تحقيق هدف مبادرة الحزام والطريق، فيما احتلت المرتبة الخامسة على مستوى العالم في أحدث كتاب سنوي للتنافسية العالمية، وجاءت في المركز الأول عالميا في مجالات "التجارة الدولية" و"التشريعات التجارية".

وأوضح أن التجارة الخارجية لهونج كونج مع اقتصادات الحزام والطريق بخلاف البر الرئيسي للصين، ارتفعت بنحو 60 % أي 3.8 ضعف معدل نمو تجارتها مع جميع الاقتصادات، مشيرا إلى أن هونج كونج جاءت العام الماضي في المرتبة العاشرة كأكبر كيان تجاري في العالم في تجارة البضائع.

وبناءً على الزخم الذي اكتسبته القمة، ستركز الحوارات والجلسة العامة للأعمال في اليوم الأول على رابطة دول جنوب شرق آسيا والأسواق الأخرى، بينما ستغطي الجلسة العامة للأعمال في اليوم الثاني منطقة الشرق الأوسط والمناطق المحيطة بها لاكتشاف المزيد من فرص الأسواق الناشئة.

وخصصت قمة هذا العام فصلا أخضر جديدا، يتضمن جلسات منفصلة حول البنية التحتية الخضراء والابتكار والتمويل، بينما تتناول الجلسات المواضيع الجديدة، التي تركز على الاتصال متعدد الأبعاد والتبادلات بين الناس، ودفع التنمية عالية الجودة للحزام والطريق ، وتبادل الخبرات في التعاون الاقتصادي بين دول وشعوب الحزام والطريق.

وكان نيكولاس هو مفوض مبادرة الحزام والطريق، قد أكد خلال إحاطة إعلامية، أمس عشية انطلاق القمة، عمق العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة هونج كونج الإدارية الخاصة التابعة للصين والتي بدأت في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
وأشار نيكولاس هو إلى التعاون الكبير بين مركز دبي المالي العالمي والمركز المالي الدولي في هونج كونج، بجانب التعاون الملحوظ بين الإمارات وهونج كونج في قطاعات الاقتصاد الأخضر والأزرق، مشيدا بسياسة حكومة الإمارات في دفع عجلة الابتكارات الجديدة، للاستثمار واستكشاف السوق الإماراتي.
وأعرب مفوض مبادرة الحزام والطريق عن اعتقاده بأن المجالات الرئيسية للتعاون بين الإمارات وهونج كونج ستتركز مستقبلا على الخدمات المهنية والبنية التحتية والابتكار الأخضر والرعاية الصحية.

الجمعة، 23 أغسطس 2024

سفير الدولة .... الإمارات والصين رسّختا نموذجاً للتعاون على الساحة الدولية

سفير الدولة .... الإمارات والصين رسّختا نموذجاً للتعاون على الساحة الدولية

 
الامارات والصين



أكد معالي حسين إبراهيم الحمادي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية الصين الشعبية، أن الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية ترتبطان بعلاقات قوية وراسخة قامت تاريخياً على الاحترام المتبادل والمصالح والرؤية المشتركة للمستقبل. وأشار معاليه إلى أن هذه العلاقات نمت على مدار العقود الأربعة الماضية حتى وصلت إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، وذلك بفضل رؤية القيادة الحكيمة في كلا البلدين، وحرصهما على توطيد أركانها في جميع المجالات، بما في ذلك الطاقة المتجددة، والنقل والتعليم والتبادل الثقافي والسياحي والتصنيع ومشاريع البنى التحتية وغيرها.
وقال معاليه، في كلمته خلال منتدى دبي للأعمال - الصين الذي اختتم أمس في بكين: «إن العلاقات الثنائية بين البلدين أصبحت نموذجاً للتعاون على الساحة الدولية حيث تعد دولة الإمارات الشريك التجاري الأول وغير النفطي لجمهورية الصين الشعبية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما تعد الصين الشريك التجاري الأول لدولة الإمارات بقيمة 80.6 مليار دولار أميركي لعام 2023، وقد تضاعف حجم التبادل التجاري غير النفطي بين دولة الإمارات والصين بنحو 800 مرة منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين في عام 1984. وأضاف معاليه: «تعتبر دولة الإمارات موطناً لأكثر من 6000 شركة صينية تمارس نشاطها التجاري والاقتصادي وتعمل في بيئة اقتصادية ملائمة، توفر لها فرصاً غير محدودة للنمو والابتكار».

وأوضح معاليه أن دولة الإمارات برزت خلال العقود الأخيرة مركزاً عالمياً للتجارة والابتكار والاستثمار، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي الفريد على مفترق الطرق بين قارات أوروبا وآسيا وأفريقيا، ما يجعلها مركزاً حيوياً للدخول إلى أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والعالم بوجه عام.
التزام
أكد معالي حسين الحمادي، في ختام كلمته، التزام دولة الإمارات الراسخ تجاه الشراكة الاستراتيجية مع الصين، ودعا رجال الأعمال والمستثمرين الصينيين كافة لاستكشاف فرص الاستثمار الواعدة في دولة الإمارات

الاثنين، 22 يوليو 2024

اتفاقية بين الإمارات والصين لزيادة الحركة الجوية بين البلدين

اتفاقية بين الإمارات والصين لزيادة الحركة الجوية بين البلدين

 

الامارات والصين

وقعت الهيئة العامة للطيران المدني وإدارة الطيران المدني الصينية مذكرة تفاهم لزيادة الحركة الجوية بين مطارات دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية، وكذلك الاتفاق على زيادة التنسيق والتعاون في مجال قطاع الطيران المدني واستكشاف مبادرات جديدة تعزز العلاقات الثنائية في مجال الطيران المدني.

جاء ذلك خلال جولة من المباحثات عقدت بين وفد هيئة العامة للطيران المدني، وإدارة الطيران المدني الصينية، في بكين بهدف تعزيز علاقات النقل الجوي الثنائية بين البلدين بما يتعلق بالربط الجوي، حيث ترأس الوفد سعادة سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني.

ووفق بيان صادر عن الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، فقد أكد سعادة سيف محمد السويدي، حرص الهيئة العامة للطيران المدني على توسيع خدمات النقل الجوي، وفتح آفاق جديدة تخدم مصلحة الناقلات الوطنية لدولة الإمارات من خلال تعزيز عمليات الربط الجوي.

وتوقع أن تسهم التفاهمات التي تم التوصل إليها خلال المباحثات، بشكل كبير في تحفيز القطاعات الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك.

وشدد على أهمية التعاون وتبادل الخبرات التي يمتلكها البلدين في جوانب الأمن والسلامة الجوية والنقل الجوي وصناعة الطيران والاستثمارات في قطاع الطيران.

وأضاف أن منتدى الربط الجوي الأول بين البلدين، والذي عقد بتاريخ 15 يوليو الحالي ساهم بشكل فعال، بالخروج بنتائج إيجابية من جولة المباحثات.

كما أكد ضرورة انعقاد مثل هذه المنتديات بشكل دوري، بهدف دعم وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.

السبت، 20 يوليو 2024

سفير الإمارات في الصين... العلاقات الصينية الإماراتية وطيدة ووثيقة

سفير الإمارات في الصين... العلاقات الصينية الإماراتية وطيدة ووثيقة

 

الامارات والصين

أكد معالي حسين إبراهيم الحمادي سفير دولة الإمارات لدى جمهورية الصين الشعبية، أن العلاقات التي تجمع بين البلدين وطيدة ووثيقة، وقد بنيت على أسس قوية منذ تأسيسها في 1984، والتي ارتقت تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وفخامة شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية لتصل إلى الشراكة الإستراتيجية الشاملة في عام 2018 في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والسياسية والدبلوماسية.

وقال معاليه على هامش مهرجان الصداقة الإماراتي الصيني الذي تنظمه سفارة الدولة في محافظة تشينغداو الصينية، إنه تم اختيارها كبداية لجولة احتفالية تنظمها السفارة داخل الصين، وذلك نظراً لأهميتها الجغرافية والتاريخية في العلاقات الإماراتية الصينية.

وأضاف معاليه:"نحن الآن في مرحلة جديدة من العلاقات الثنائية، وتعد زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” في 30 مايو الماضي ذات أهمية تاريخية كبيرة لما حملته من فرص وإمكانيات لتعزيز الروابط الاقتصادية المتقدمة، ودعم المبادرات الإستراتيجية مثل الحزام والطريق، وتعزيز التعاون الثنائي في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة المتجددة، وتطوير البنى التحتية."


وأشار معاليه إلى أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية تضاعف بحوالي 800 مرة منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما، وقد وصل حجم التبادل التجاري إلى 95 مليار دولار أمريكي في العام 2023، ومن المستهدف أن يصل حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 200 مليار دولار في عام 2030.

وأضاف معاليه:"يعد التبادل التعليمي والثقافي أحد المرتكزات الرئيسية للعلاقات الثنائية بين البلدين، والتي تسهم في تعزيز التواصل والتعاون بين شعبي البلدين الصديقين، وقد تم إطلاق عدد من المبادرات المشتركة في المجال الثقافي والتعليمي في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، مثل "مشروع المئة مدرسة"، والذي يهدف لنشر الثقافة والتعليم باللغة الصينية في دولة الإمارات، وإعداد قاعدة وطنية من الكوادر المتخصصة بحيث تشكل جسراً لتعزيز التواصل الحضاري والثقافي.كما سيتم إطلاق المركز الثقافي الصيني الإماراتي والذي من المتوقع أن يمثل دفعة قوية لتسريع التعاون والتفاهم الثقافي بين شعوب البلدين".

وبين معاليه أن مواطني دولة الإمارات المتواجدون في الصين، يلعبون دوراً مهماً وحيوياً في ترسيخ علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وهذا يكون من خلال العمل كسفراء ثقافيين لدولة الإمارات عبر الترويج للقيم والتراث ومكونات الثقافة الإماراتية العريقة، ما يعزز الاحترام والفهم المتبادل بين شعبي البلدين.

وأشار معاليه إلى أن هناك تواصلا قويا بين شعبي البلدين، ما يساهم في خلق بيئة إيجابية في القطاع السياحي حيث بلغ عدد السياح الصينين لدولة الإمارات حوالي مليون سائح العام الماضي، ونتوقع أن يتزايد هذا العدد،كما أن عدد السياح من دولة الإمارات إلى الصين في تزايد مستمر نظرا للتنوع الجغرافي والمناخي والخدمات ذات الجودة العالية التي تحظى بها الصين.

وقال معاليه:" نرى المستقبل أكثر إيجابية وأكثر ازدهارا بفضل النمو المتواصل للعلاقات الإماراتية الصينية، وهناك العديد من الفرص الواعدة التي يمكن من خلالها تعزيز التعاون في المستقبل، وذلك في مجالات الاستدامة والطاقة المتجددة، والرعاية الصحية، والسياحة والضيافة، ومشاريع البنى التحتية، والاستثمار والخدمات المالية، حيث يساعد التعاون في هذه القطاعات في تعزيز التكامل والشراكة ونمو قطاع الأعمال وتحسين جودة الحياة لشعبي البلدين".

من جهة أخرى أكد معاليه أن انضمام دولة الإمارات إلى مجموعة البريكس يعكس التزامها الراسخ بالتعاون متعدد الأطراف وتحقيق الأولويات الدولية في جميع القطاعات.وتلتزم الدولة في هذا الإطار بدعم الأجندة العالمية وبناء شراكات تعود بالنفع على المجتمع الدولي والأجيال القادمة حيث تدرك دولة الإمارات الأهمية الأساسية لمبادرة مجموعة "بريكس" كآلية لتعزيز السلام والاستقرار والازدهار العالمي.

واختتم معاليه تصريحاته بالتأكيد على التزام دولة الإمارات بالعمل المشترك مع الحكومة الصينية لدفع التعاون وتعزيز التواصل والتبادل الثقافي، قائلاً: "نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً في علاقاتنا مع الصين، ونسعى لتحقيق المزيد من الإنجازات المشتركة بما يعود بالنفع على الشعبين الصديقين ويسهم في تعزيز السلام والازدهار العالمي.

arrow_upward