‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإمارات،مقالات متنوعة.. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإمارات،مقالات متنوعة.. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 13 يونيو 2024

ممثلو 105 دول يشاركون في الاجتماع الـ 27 لمجلس آيرينا

ممثلو 105 دول يشاركون في الاجتماع الـ 27 لمجلس آيرينا

ايرينا

 

عقدت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) الاجتماع السابع والعشرين لمجلسها اليوم في أبوظبي بعد أيام قليلة من دعوة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى اتخاذ خطوات عاجلة لمنع تدهور المناخ. وشارك في الاجتماع، الذي ينعقد على مدار يومين، ممثلو 105 دول لبحث القضايا الحرجة التي تواجه نظام تحول الطاقة.

سيركز أعضاء "آيرينا" جهودهم خلال الاجتماع على بحث سبل توسيع نطاق استثمارات الطاقة المتجددة وتقليل المخاطر المرتبطة بها من أجل تحقيق أهداف إزالة الكربون والتنمية المستدامة.

ويبحث المشاركون كذلك فرص تعزيز الشراكات مع مؤسسات القطاع الخاص وشركات المرافق العامة، واستكشاف أفضل الممارسات في مجال تخطيط سياسات الطاقة.

وسيعمل المجلس كذلك على تسهيل التشاور والتعاون بين الأعضاء لمراجعة برنامج عمل الوكالة وميزانيتها وتقريرها السنوي، فضلاً عن مناقشة العديد من الأمور الإدارية والمؤسسية الأخرى ذات الصلة.

وقال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة: "على الرغم من أن قدرات إنتاج الطاقة المتجددة في عام 2023 سجلت أعلى زيادة سنوية لها على الإطلاق مقارنة بأي عام آخر، إلا أنها لا تزال تمثل نصف ما هو ضروري لكبح جماح ارتفاع درجات الحرارة العالمية والحفاظ عليها دون عتبة 1.5 درجة مئوية.

ولتحقيق الهدف العالمي المتمثل في مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة بمعدل ثلاث مرات بحلول عام 2030، يتطلب الأمر تعاوناً مكثفاً من القطاعين العام والخاص. وستلعب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة دوراً رئيسياً في ضمان الشفافية والمساءلة خلال عملية رصد التقدم المحرز بشأن تحقيق أهداف الطاقة الرئيسية المنصوص عليها ضمن مؤتمر الأطراف COP28".

وكان مدير عام الوكالة لا كاميرا قد اجتمع مع غوتيريش الأسبوع الماضي وأكدّ على ضرورة إعطاء الأولوية للبنية التحتية للطاقة المتجددة في أجندة المناخ العالمية. كما سلط الضوء على دور الوكالة الدولية كجهةٍ مسؤولة عن رصد التقدم المحرز نحو تحقيق الهدف العالمي المتمثل في مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة بمعدل ثلاث مرات بحلول عام 2030، وذلك بتكليف من رئاسة مؤتمر الأطراف COP28 وبدعم من رئاسة مؤتمر الأطراف القادم COP29.

وقالت الدكتورة جلوريا ماجومبو، الأمينة الدائمة لوزارة الطاقة وتطوير الطاقة في زيمبابوي ورئيسة مجلس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) السابع والعشرين:" تلعب "آيرينا" دوراً محورياً على مستويات عدة؛ ولا شك أن التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة ليس فقط الحل المناخي الأكثر فعالية، وإنما يعد كذلك مفتاحاً لمعالجة تحديات الوصول إلى الطاقة في العديد من دول العالم اليوم. وبصفتي رئيسةً للمجلس، أتعهد بضمان حصول الوكالة الدولية للطاقة المتجددة على الدعم الكامل من أعضائها لمواصلة عملها الاستثنائي في دعم جهود مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة".

يشار إلى أن معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، الرئيس المعيّن لمؤتمر الأطراف COP28، كلّف الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) رسمياً في مايو 2024 بمهمة إعداد سلسلة من التقارير السنوية الخاصة لرصد التقدم المحرز وتقديم التوصيات اللازمة بشأن تحقيق أهداف الطاقة الرئيسية المنصوص عليها ضمن اتفاق الإمارات الذي أقره مؤتمر COP28.

الأربعاء، 7 سبتمبر 2022

حوار أبوظبي للفضاء في ديسمبر المقبل

حوار أبوظبي للفضاء في ديسمبر المقبل

حوار أبوظبي للفضاء في ديسمبر المقبل 

علوم الفضاء

أعلن رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، استضافة بلاده لحوار عالمي يتعلق بمستقبل الفضاء المقرر عقده في شهر ديسمبر المقبل، بهدف “صياغة سياسات دولية جديدة في مجال الفضاء”.

وأضاف: “نسعى إلى جعل الإمارات وجهة عالمية رئيسية في علوم الفضاء ومشاريعه.”

وتنظم وكالة الإمارات للفضاء، تحت رعاية رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الحوار في العاصمة أبوظبي يومي 5 و6 ديسمبر 2022، وذلك في إطار الإنجاز الجديد الذي حققته الدبلوماسية الإماراتية بفوز دولة الإمارات برئاسة لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي “كوبوس”، التي تعتبر إحدى أكبر اللجان في منظمة الأمم المتحدة.

ومن ضمن أهداف “حوار أبوظبي للفضاء”، العمل على  تعزيز التواصل بين القوى الفاعلة والمؤثرة في قطاع الفضاء حول العالم، عبر توفير منصة تفاعلية دورية تجمع كبار القادة وصناع السياسات والقرارات في صناعة الفضاء على مستوى العالم 

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2022

التحسينات الجديدة على نظام التأشيرات لدولة الإمارات العربية المتحدة

التحسينات الجديدة على نظام التأشيرات لدولة الإمارات العربية المتحدة

التحسينات الجديدة على نظام التأشيرات لدولة الإمارات العربية المتحدة


الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ،تعلن اليوم عن تدشين الجيل الثالث من الخدمات المطورة ويشمل الجيل الثالث من الخدمات المطورة، تدشين جواز السفر الإماراتي الجديد، ومنظومة التأشيرات المحدثة، بما يعزز المكانة الحضارية لدولة الإمارات العربية المتحدة بين دول العالم، ويوفر أحدث المعايير الأمنية والتكنولوجية، ويلبي احتياجات المتعاملين ويدعم مسيرة النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة. 


وتم إطلاق الجيل الجديد من الخدمات المطورة، خلال حفل نظمته الهيئة بفندق قصر الإمارات، بحضور معالي علي محمد الشامسي رئيس الهيئة، ومديري العموم والمديرين التنفيذين ورؤساء القطاعات والمسؤولين بالهيئة، وعدد من الشركاء. 

وتم خلال الحفل الاحتفاء بتخريج أول دفعة من بكالوريوس الإقامة والجنسية بأكاديمية الهوية والجنسية، كما تم تكريم الشركاء الاستراتيجية للهيئة وكبار الموظفين المتقاعدين.


وخلال الكلمة الافتتاحية للحفل، أكد معالي علي محمد الشامسي رئيس الهيئة، أن تطوير الخدمات المقدمة للمتعاملين على اختلاف فئاتهم، يأتي في مقدمة الأولويات الاستراتيجية للهيئة، وهو الشغل الشاغل لفرق العمل لديها، مشيراً إلى أن الهيئة تمكنت بجهود وإصرار منتسبيها من تحقيق إنجازات كبيرة في مجال تطوير الخدمات، وإحداث نقلة نوعية في كافة الخدمات المقدمة، وابتكار خدمات جديدة، أسهمت في تعزيز رفاهية وسعادة المتعاملين.


وأضاف معاليه قائلاً: نعلم حجم الطموحات، وكذلك التحديات، وما زال أمام الهيئة الكثير لتحقيقه، فقطار التطوير لن يتوقف، ما دام القلب ينبض، وسيظل رضا وسعادة المتعاملين معنا، هدفاً سامياً لنا نسعى لتحقيقه دائماً. 

وقال معالي علي محمد الشامسي، إن إطلاق الجيل الثالث من الخدمات المطورة يؤكد من جديد، التزام الهيئة الكامل بتوجيهات القيادة الحكيمة بالتحول نحو الخدمات الذكية بالكامل، وحرصها الدائم على تنفيذ خطط واستراتيجيات الحكومة الرشيدة، والانطلاق نحو آفاق جديدة في تطوير الخدمات وابتكار خدمات استباقية، تلبي احتياجات المتعاملين. 


وأشار معاليه إلى أن الجيل الثالث من منظومة الخدمات المطورة، يتسم بالشمولية، وعدم الاقتصار على فئة دون غيرها من الفئات المستفيدة، حيث يستهدف هذا الجيل المواطن والمقيم والزائر للهيئة، من خلال منظومة شاملة ومتنوعة من الخدمات والأنظمة والمشاريع والمبادرات الوطنية العملية والعملية. 


وأضاف معاليه: "الجيل الجديد من الخدمات المطورة يمثل ثمرة جهود مخلصة، بذلها أبناء الهيئة بالتعاون مع شركائهم على مدى شهور مضت، من أجل تعزيز المكانة الحضارية لدولة الإمارات، ودعم أمن المجتمع والحافظ على استقراره، وضمان حصول المواطن والمقيم على خدمات متميزة".


وتابع: "إصدار الجيل الجديد من الخدمات المطورة خطوة مهمة في طريق الخمسين، وتعزيز مكانة الإمارات في المطارات والمواقع السياحية العالمية، وتملك الهيئة رؤية مستقبلية طموحة للانطلاق بالخدمات نحو آفاق جديدة خلال العقود المقبلة، سواءً على مستوى الخدمات المقدمة أو نوعيتها أو قنوات تقديمها أو توسيع قاعدة المستفيدين منها، بالاستفادة من قواعد البيانات والمعلومات المتوفرة، إضافة إلى قراءة التوجهات المستقبلية للحكومات العالمية". 


وأشاد معاليه بجهود المخلصين من أبناء الهيئة وقيادتها الذي تفانوا في العمل عبر عقود مضت، وتركوا بصمات واضحة تدل على تميزهم وإبداعهم وإخلاصهم في خدمة الوطن.. كما أشاد بجهود فرق العمل بالهيئة ومساهمة شركاء الهيئة في تطوير الخدمات المقدمة، مؤكداً أن روح الفريق والعمل الجماعي والشراكة الاستراتيجية هي سبيل النجاح في الوصول إلى الأهداف المرجوة. 


وفي إطار أهداف الهيئة الاستراتيجية بشأن بناء القدرات المؤسسية، ورفع كفاءة الموظفين والشركاء العلمية والمهنية، قام معالي رئيس الهيئة، خلال الحفل، بتكريم منتسبي الهيئة وشركائها خريجي الدفعة الأولى من أكاديمية الإمارات للهوية والجنسية ضمن برنامج البكالوريوس في قانون الجنسية والإقامة والمنافذ الأول من نوعه على مستوى العالم، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بالمستوى التعليمي لموظفي الهيئة وشركائها وتأهيلهم للتعامل مع التحديات الجديدة وتعزيز جودة الخدمات المقدمة. 


وقام معاليه كذلك، بتكريم اللواء المتقاعد مبارك بن سنان المطيري تقديراً لجهوده الوطنية المخلصة وأدائه ومساهمته الفاعلة في تطوير منظومة العمل بالهيئة وخدمة الوطن والمجتمع لأكثر من 30 عاماً.. كما تم تكريم الشركاء الاستراتيجيين للهيئة تقديراً لمساهمتهم في تطوير الخدمات بما يلبي احتياجات المتعاملين ويناسب تطلعاتهم.

الجمعة، 1 يوليو 2022

سعادة بين  المواطنات الإماراتيات المقيمات في الدولة بقرار الشيخ محمد بن زايد

سعادة بين المواطنات الإماراتيات المقيمات في الدولة بقرار الشيخ محمد بن زايد


رئيس الدولة يصدر قرار بمعاملة أبناء المواطنات بمثل معاملة المواطنين في التعليم والصحة

الشيخ محمد بن زايد

أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" قراراً بشأن معاملة أبناء المواطنات الإماراتيات المقيمين في الدولة بالمعاملة ذاتها المقررة للمواطنين في قطاعي التعليم والصحة.


ويصدر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة القرارات اللازمة كافة لتنفيذ وتفسير أحكام هذا القرار.

وتقدم وزارة شؤون الرئاسة أوجه الدعم اللازم إلى الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية لتنفيذ أحكام هذا القرار والقرارات الصادرة بشأنه.


ويأتي قرار صاحب السمو رئيس الدولة " حفظه الله " في إطار حرص القيادة الرشيدة على دعم أسر أبناء المواطنات واستقرارها.

ومن جهة اخري

أكدت مواطنات وأبناؤهن أن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بشأن معاملة أبناء المواطنات الإماراتيات المقيمين في الدولة بالمعاملة ذاتها المقررة للمواطنين في قطاعي التعليم والصحة، يعكس حرص سموه على دعم الأسرة وتعزيز استقرارها، مشيرين إلى أهمية القرار في ترسيخ دورهم في دعم الاستراتيجيات التنموية والمشاريع الوطنية، وفي تكريس رؤى وتوجيهات القيادة الرشيدة الساعية إلى البناء في الثروة البشرية، من خلال توفير مختلف الأدوات والإمكانيات التي تتيح لهم إبراز قدراتهم ضمن بيئة مواتية.


ولفتوا إلى أن قطاعي التعليم والصحة من أبرز القطاعات التي ترسم للإنسان خارطة طريق نحو المستقبل، واعتبروا التعليم بمثابة الركيزة الأساسية لنهضة الأمم وبوابة تطورها وازدهارها، مشددين على قطاع الصحة باعتباره القطاع الحيوي لمختلف المجتمعات، وثمَّنوا في الوقت ذاته قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، وحرصه على تلمس حاجاتهم ومتطلبا تهم

تقدير

ووجهت «أم سلمان» التي يستفيد أبناؤها من القرار التحية والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على قراراته الحكيمة الرامية إلى إسعاد مواطنيه وكل من يقيم على أرض الإمارات الحبيبة.

وقالت: رزقني الله أولاداً من خيرة الأبناء، ومن المتفوقين دراسياً وشارفوا على الانتهاء من الدراسة الجامعية في جامعة الإمارات، ومنهم في المدارس الحكومية ويتعاملون كمواطنين، وأكبرهم يعمل في شرطة دبي، وهو أيضاً من المتميزين والمجتهدين والمخلصين في العمل، ولم يكمل دراسته الجامعية، وجاءت الموافقة من عمله على إكمال الدراسة الجامعية وأيضاً معاملته معاملة المواطن.


من جانبها قالت عائشة سيف البدواوي إن قيادتنا الرشيدة دائماً تصدر قرارات تنصف المواطن وكل من يعيش على أرض الإمارات، وتحديداً في جانبي الصحة والتعليم اللذين يعدان الأكثر حساسية وأهمية، والحق مكفول لكل مواطن ولأبناء المواطنات الذين يعدون جزءاً من هذا المجتمع وأبناء لهذا الوطن أيضاً. وأضافت «شكراً لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على مثل هذه القرارات التي تجعلنا في الصدارة وتثلج صدورنا وتؤكد للعالم أجمع أننا في دار زايد أهلٌ للخير والتسامح والرحمة». ولم يكن القرار بالنسبة لموزة الصريدي موضع استغراب حيث قالت: هذا ما عهدناه من القيادة الرشيدة بحرصها الدائم على رسم الابتسامة على وجه كل إنسان على هذه الأرض المعطاءة.


وقالت موزة السويدي إن صاحب السمو رئيس الدولة «راعي الإنسانية» والحقوق، وقالت إن قرار سموه ليس غريباً فهو دائماً ما يهتم بكل شرائح المجتمع ويضع دعم المواطن والاهتمام به في قمة الأولويات وفي مقدمة استراتيجيات العمل الوطني.


وقالت أمل مطر السويدي، أُم إماراتية لعدد من البنات، وابن واحد: أنا على يقين تام، كغيري من الإماراتيات بأن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يحرص دائماً وأبداً على تحقيق استقرار الأسرة الإماراتية، فذلك يعتبر فعلياً المدخل الحقيقي لمجتمع متطور قادر.

إشادة

وأشاد عدد من أبناء وبنات المواطنات في الدولة بالقرار، وقالت سارة سالم: «إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يضع دائماً شؤون الوطن والمواطن على قمة أولويات الإمارات، وبما في ذلك شؤون المواطنات وأبنائهن وضمان تعليمهم، فذلك في حد ذاته يضمن مستقبلهم، وإضافة لبنة صالحة إلى بناء هذا الوطن الغالي».



وقال محمد عبدالرزاق الحجي، خريج مرحلة الثانوية العامة، إن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يجسد المبادرات الاستباقية في دعم التماسك الأسري لمجتمع دولة الإمارات بشتى شرائحه بما في ذلك أُسر المواطنات المتزوجات من غير المواطنين، وأبنائهن.



وأضاف: «أنا كابن لأم إماراتية ومن خلال هذا القرار أضمن مستقبلي من الناحية التعليمية، من خلال الالتحاق بمؤسسة تعليمية عليا أجد فيها التخصص الدراسي المناسب».

وأكدت أسماء غلام حاجي، خريجة مرحلة الثانوية العامة، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يهدف دائماً من خلال قراراته السامية إلى تعزيز مستويات المعيشة والحياة الكريمة للمواطنين والمواطنات وأبنائهن.



وأكدت شيخة مراد الهوتي، طالبة في كلية فاطمة للعلوم الصحية، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يدعم شباب الوطن من جميع الجوانب، بما في ذلك الشباب أبناء المواطنات، وكل ذلك يضمن ولله الحمد تحقيق الاستقرار الأسري وتوفير السبل والإمكانيات التي تسهم في تحقيق سعادتهم والحياة الكريمة لهم.



وأضافت: «إن هذا القرار السامي أسعد وأبهج اليوم كل أُم إماراتية متزوجة من غير مواطن، حيث ستضمن مستقبل أبنائها من الناحية التعليمية، إضافة إلى تلقيهم الرعاية الصحية الفائقة»