توجيهات من رئيس الدولة بإعادة هيكلة برنامج الدعم الاجتماعي لمحدودي الدخل
وذلك، ليصبح برنامجاً متكاملاً بمبلغ 28 مليار درهم، وليرتفع مخصص الدعم الاجتماعي السنوي من 2.7 مليار إلى 5 مليارات درهم.
وتأتي إعادة هيكلة برنامج دعم ذوي الدخل المحدود، انطلاقاً من حرص القيادة على توفير سبل العيش الكريم لأبناء الوطن من ذوي الدخل المحدود في كل أرجاء دولة الإمارات.
ويجسد توجيه رئيس دولة الإمارات بتقديم هذا الدعم - من خلال البرنامج الاجتماعي الأشمل - حرصه على توفير مختلف سبل الدعم للأسر المواطنة والمواطنين ذوي الدخل المحدود تعزيزا للاستقرار الأسري وبما يتماشى مع منظومة الرفاه المجتمعي وجودة الحياة التي تحرص دولة الإمارات على إرساء دعائمها وترسيخ مقوماتها لمواطنيها.
ويغطي برنامج الدعم من خلال وزارة تنمية المجتمع، مختلف المحاور الأساسية للأسر المواطنة ذات الدخل المحدود بما يشمل علاوة رب الأسرة وعلاوة الزوجة وعلاوة الأبناء، والدعم المالي المخصص للسكن، والاحتياجات الأساسية مثل المواد الغذائية والماء والكهرباء والوقود
مخصص السكن
يتضمن البرنامج الجديد مخصصا للسكن يتراوح بين 1500 درهم شهريا، و2500 درهم شهريا في حال السكن المستقل حتى حصول العائلة على إسكان حكومي.
كما يستحق المتقدمون الذي يسكنون مع الوالدين أو مع أي أسرة أخرى 60% من هذه المبالغ، ولا ينطبق هذا المخصص على من يحصلون على أي شكل آخر من أشكال إعانة الإسكان الحكومي أو يمتلكون منزل مسجل باسمهم ويتوقف هذا المخصص عند الحصول على إسكان حكومي.
مخصص التعليم الجامعي
من ضمن المخصصات الجديدة التي يشملها برنامج الدعم الاجتماعي وتصرف للأسرة، " مخصص التعليم الجامعي " للطلاب المتميزين والتي تجسد اهتمام الدولة وتشجعيها للأبناء على الالتحاق بالتعليم الجامعي حيث تبلغ قيمة العلاوة 3200 درهم شهرياً لطلاب الثانوية المتفوقين والملتحقين بالدراسة الجامعية حسب اشتراطات مجلس التعليم و الموارد البشرية
كما يشمل المخصص الطلبة المنتظمين في برامج الدبلوم والتعليم الجامعي حسب مخصصات الأبناء لكل عائلة بين 2400 و 800 درهم/ و بعمر أقصى 25 عاما للطالب.. الطالبة .
مخصص للعاطلين عن العمل من المواطنين فوق سن 45 عاما
وهي من الإعانات المالية الجديدة ضمن برنامج الدعم الاجتماعي حيث يتم منح إعانة مالية ثابتة تبدأ من 2000 إلى 5000 درهم شهرياً بحسب العمر للمواطنين العاطلين عن العمل، إضافة إلى العلاوات والمخصصات الأخرى في حال كان العاطل عن العمل رب أسرة مواطنة.
مخصص للمتعطل الباحث عن العمل
يمتد هذا المخصص لمدة 6 شهور، وتبلغ قيمتها 5000 درهم شهريا لكل مستحق بغض النظر عن عمره، ويهدف هذا المخصص إلى تمكين العاطلين عن العمل مادياً خلال فترة بحثهم عن وظيفة.
العلاوات التي تم زيادتها
حرص برنامج الدعم الاجتماعي على زيادة العلاوات المخصصة لجميع أفراد الأسرة وذلك بما يشمل العلاوات الثلاث الحالية وهي: علاوة رب الأسرة، وعلاوة الزوجة، وعلاوة الأبناء.
وتأتي هذه الخطوة انطلاقاً من الأهمية الكبيرة التي توليها القيادة الإماراتية للأسرة بوصفها الركيزة الأساسية لبناء مجتمع متلاحم ومتماسك.
علاوة رب الأسرة.. تتزايد حسب الخبرة وسنوات العمل
تم زيادة هذه العلاوة لتبدأ من 5000 درهم شهرياً ومن ثم تتزايد بمعدل 2000 درهم شهريا عن كل 10 سنوات من الخبرة العملية حتى تصل إلى 13.000 ألف درهم. بحيث يحصل رب الأسرة في الفئة العمرية من 21 - 30 عاماً على مبلغ 5000 درهم شهرياً، وتزيد العلاوة للفئة العمرية من 30- 40 عاماً لتصل إلى 7000 درهم، والفئة العمرية من 40 - 50 عاماً 9000 درهم، والفئة العمرية من 50 - 60 عاماً 11 ألف درهم، وصولاً إلى الفئة العمرية الخاصة بمن هم أكثر من 60 عاما والتي تصل الى 13 ألف درهم شهرياً.
وتمنح هذه العلاوة من سن 30 وما فوق ويبدأ احتساب سنوات العمل من سن 21.
علاوة الزوجة
يتضمن "برنامج الدعم الاجتماعي" الجديد رفع علاوة الزوجة لتصل إلى 3500 درهم وذلك بهدف رفع الدعم الاجتماعي الذي تحصل عليه الأسر المواطنة محدودة الدخل.
علاوة الأبناء
يشمل "برنامج الدعم الاجتماعي" زيادة علاوة الأبناء لتصبح 2400 درهم شهرياً لأول الأبناء، و1600 درهم شهرياً للثاني والثالث، و800 درهم لرابع الأبناء فأكثر، على أن تصرف حتى سن 21 عاماً.
وتنطبق هذه العلاوة على الحالات كافة بما يشمل الموظف والعاطل عن العمل والباحث عن وظيفة..
أي أنه إذا كان لدى رب الأسرة المواطن أربعة أبناء فيستحق في هذه الحالة 6400 درهم شهرياً كعلاوة أبناء.
علاوات بدل تضخم
يتضمن البرنامج ثلاثة أنواع من العلاوات هي علاوة دعم المواد الغذائية وعلاوة الكهرباء والماء وعلاوة الوقود.
علاوة دعم المواد الغذائية
انطلاقاً من حرص حكومة دولة الإمارات على دعم مواطنيها خاصة من محدودي الدخل، تتحمل الحكومة ضمن هذه المبادرة 75% من تضخم أسعار المواد الغذائية وذلك التزاماً منها بتوفير المساعدة اللازمة للأسر الإماراتية لتمكينهم من الإيفاء بمتطلبات المعيشة وتوفير حياة كريمة لهم.
علاوة دعم الكهرباء والمياه بقيمة 50%
يندرج هذا الدعم ضمن استراتيجية الحكومة الهادفة إلى مساعدة ذوي الدخل المحدود في مختلف الجوانب المعيشية لاسيما الأساسية منها.
ويقدم برنامج الدعم الاجتماعي ضمن هذه الحالات دعماً شهرياً بنسبة 50% لاستهلاك الكهرباء الأقل من 4000 كيلو وات، ودعم شهري للمياه بقيمة 50% لاستهلاك المياه الأقل من 26 ألف جالون.
علاوة دعم الوقود
يقدم البرنامج هذا النوع من الدعم للحد من تأثير التقلبات التي تشهدها أسعار الوقود عالمياً ومن منطلق حرص الدولة على توفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين من ذوي الدخل المحدود.
ويقدم البرنامج دعما شهريا بنسبة 85% من زيادة سعر الوقود عن 2.1 درهم للتر. ويحصل رب الأسرة المتزوج شهريا على دعم لـ300 لتر فيما تحصل الزوجة العاملة على دعم لـ200 لتر إضافي. أو يحصل رب الأسرة على دعم لــ400 لتر إذا كانت الزوجة غير حاصلة على دعم.
أكد مواطنون أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعمل بشكل حثيث على إدخال السعادة والسرور في كل بيت إماراتي، من أجل استقرار المجتمع ورفاهيته، مشيرين إلى أن توجيهات سموه بإعادة هيكلة برنامج دعم ذوي الدخل المحدود ورفع الميزانية من 14 مليار درهم إلى 28 مليار درهم تعزز سعادة المجتمع.
وقالوا: إن دولة الإمارات دائماً ما تقدم نموذجاً تنموياً راقياً للعالم، والذي تجسد في دعم الأسر من ذوي الدخل المحدود، مشيرين إلى أن التوجيهات الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تؤكد حرص القيادة على توفير الحياة الكريمة لأبناء الوطن.
حيث يضع سموه الأسرة الإماراتية على رأس الأولويات، كما أن هذه المبادرة الكريمة أشاعت الفرحة في نفوس الموطنين خاصة في هذه الأيام المباركة وهم مقبلون على عيد الأضحى المبارك، حيث ستعمل هذه التعديلات في مخصصات ذوي الدخل المحدود على تخفيف العبء والضغط النفسي والمالي على هذه الفئة العزيزة من أبناء الوطن، في ظل التحولات الاقتصادية وغلاء الأسعار التي يشهدها العالم.
فرحة وسرور
وقال عبدالعزيز الحوسني، إن القيادة الرشيدة في الدولة تعمل دائماً من أجل المواطن وتسخير كافة الإمكانات لتوفير الحياة الكريمة له، مشيراً إلى أن مكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أدخلت الفرحة والسرور في جميع البيوت، وجاءت قبيل عيد الأضحى المبارك مما زاد الفرحة والسرور.
بدوره قال الدكتور مالك بن شيخان: إن هذه المكرمة ليست بغريبة عن قيادتنا الرشيدة، فالإنسان ورفاهيته محور اهتمام دولة الإمارات، لافتاً إلى أن دعم أصحاب الدخل المحدود يعزز راحتهم وسعادتهم.
أسعد شعب
وأعرب حامد عبدالمجيد خوري عن سعادته بمكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مشيراً إلى أن شعب الإمارات أسعد شعب في ظل القيادة الرشيدة، التي تعمل من أجل سعادة الإنسان والمجتمع.
وقال: نحن فخورون بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يبذل قصارى جهده في سبيل سعادة المواطن وتلمس احتياجاته وتوفير الحياة الكريمة لشعبه.
رفاهية
وأكد خالد الحضرمي اهتمام وحرص القيادة الرشيدة دائماً على سعادة المواطنين، مشيراً إلى أن مكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، من أجل دعم أصحاب الدخل المحدود تسعد الجميع في الدولة، لافتاً إلى أن القيادة الرشيدة تضع نصب عينيها دائماً سعادة الإنسان وتوفير الحياة الكريمة له وتسخير كافة الإمكانات لرفاهية المجتمع.
وأشار إلى أن القيادة الرشيدة في الدولة تعمل دائماً لتحقيق رفاهية المواطن.
وأكد محمد عبدالحميد الحوسني أن الفرحة والسرور عمت ديار زايد الخير بعطاء القيادة الرشيدة التي تتلمس دائماً احتياجات الإنسان وتعمل في سبيل رفاهية المجتمع.
حياة كريمة
وقال عبدالله بن دفنا: «إن هذه التوجيهات السامية توفر الحياة الكريمة لأبناء الوطن من ذوي الدخل المحدود في كل أرجاء الدولة، ونحن على يقين دائم أن القيادة الرشيدة في دولة الإمارات تضع المواطن ضمن أهم أولوياتها، والحرص كل الحرص على إصدار التوجيهات السامية والقرارات، التي تسهم في توفير الاستقرار للمواطنين».
وتابع: نحن محظوظون بقيادة رشيدة تحرص على كل ما يعزز رفاه وتنمية واستقرار المواطن، والعمل الدؤوب على تحقيق تطلعاته، التي تقوده إلى تعزيز دوره في عملية البناء والتنمية، ولا نملك تجاه مبادرات وتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، إلا الشكر وبذل المزيد من العمل لرد الجميل للوطن والقيادة.
استقرار أسري
وأوضح الدكتور عبدالله موسى أن شعب دولة الإمارات يحظى بقيادة رشيدة تحرص على إسعاد مواطنيها، فتوجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بإعادة هيكلة «برنامج الدعم الاجتماعي لمحدودي الدخل» من شأنه أن يسهم وباقتدار في تعزيز المستوى المعيشي للمواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم.
وأضاف: إن هذا التوجيه السامي لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، يحقق السعادة والرفاهية للمواطنين، بل ويشير إلى مدى قرب القيادة الرشيدة من المواطنين.
وأشار مسعد الرئيسي إلى أن كل مواطن على أرض دولة الإمارات تَعود- ولله الحمد- من القيادة الرشيدة على إطلاق القرارات الوطنية والتوجيهات والمبادرات، التي من شأنها أن تحقق له السعادة وتوفر له الحياة الكريمة.
وأضاف الرئيسي: يتجلى ذلك بتوجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بإعادة هيكلة «برنامج الدعم الاجتماعي لمحدودي الدخل»، حيث يغطي برنامج الدعم مختلف المحاور الأساسية للأسر المواطنة ذات الدخل المحدود.
وأردف: «إن قيادتنا الرشيدة تسعى دائماً إلى أن يعيش كل مواطن في رفاهية، كما أن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، يسير اليوم على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيّب الله ثراهما، من خلال الحرص على تحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي للمواطنين».
نموذج تنموي
ونوهت مريم الشامسي بحرص صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، على تعزيز الاستقرار الأسري للمواطنين، وتوفير الحياة الكريمة لهم، وتحقيق سعادتهم.
ولفتت الشامسي إلى أن تلك المبادرة تعد استكمالاً رائداً لمسيرة الآباء المؤسسين، الذين يمثل المواطن أول اهتمامهم، من خلال الحرص على كل ما يعزز استقراره وسعادته.
وقدمت الشامسي أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، على مكرمته السخية لأبنائه المواطنين، الأمر الذي يؤكد قرب سموه، حفظه الله، من تطلعات المواطنين وتلمّس احتياجاتهم بشكل دائم.
وأكد عبدالرحمن نقي أن القيادة الرشيدة للدولة تعمل جاهدة من أجل إسعاد الشعب الاماراتي، كما أن كافة المواطنين يقدرون دور القيادة في تفهم متطلباتهم، لافتاً إلى أن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، -أعطى أبرز مثال على كيف يكون قادة اليوم على وعي وإدراك بحاجة الشعوب وأفراد المجتمعات وسط التغيرات الاقتصادية التي تدور في العالم.
واليوم الإمارات بهذه الخطوة تقدم نموذجاً تنموياً للعالم، وكيف يجب أن تقدر الحكومات حاجات الشعوب وكيف عليها أن تستوعب مطالبهم المعيشية، مبيناً أن صاحب السمو رئيس الدولة عودنا- دائماً- على تقديم الدعم للمواطنين، وعبارته الشهيرة «لا تشلون هم» خير دليل على ذلك.
الفرحة فرحتان
ولفتت فاطمة الدربي إلى أن المكرمة أدخلت البهجة والسرور في نفوس كافة المواطنين- خصوصاً– أصحاب الدخل المحدود، مشيرة إلى أن القيادة الرشيدة للدولة عودتنا على إطلاق المبادرات التي تمكن المواطنين وتذلل الصعاب التي تواجههم.
وذكرت أن إعادة هيكلة برنامج الدعم الاجتماعي لمحدودي الدخل ليصبح برنامجاً متكاملاً بمبلغ 28 مليار درهم جاءت متزامنة مع عيد الأضحى المبارك، لتصبح الفرحة فرحتين والعيد عيدين، كما أن إسعاد المواطنين أصبح ديدن القيادة الرشيدة، فهي تعمل جاهدة من أجل توفير افضل سبل العيش الكريم لهم.
وأضافت: إن تلك المبادرة السخية تسهم في إسعاد أصحاب الدخل المحدود، مبينة أن قيادة الإمارات تعمل جاهدة من أجل توفير الحياة الكريمة للمواطنين في كافة المناطق.
وأكدت الدكتورة أمينة الماجد أن المكرمة كانت متوقعة من قيادتنا الرشيدة – خصوصاً – بعد الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم وبعد جائحة (كوفيد 19)، لأن قيادتنا الرشيدة قريبة من شعبها، ولمسنا من تلك المكرمة مدى الإحساس الأبوي من قيادتنا تجاه الشعب.
وبينت أن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، أب يتلمس احتياجات أبنائه، حيث ينظر سموه دائماً إلى احتياجاتهم لتلبيتها، مبينة أن المبادرة تلامس احتياجات المواطنين وتصب في صالحهم- خصوصاً – من أصحاب الدخل المحدود.
دعم
وذكر أحمد سلطان أن إعادة هيكلة برنامج الدعم الاجتماعي جاءت لتلبي الاحتياجات الأساسية للأسر المواطنة ذات الدخل المحدود، بما يشمل علاوة رب الأسرة وعلاوة الزوجة وعلاوة الأبناء، والاحتياجات الضرورية، فلامس ذلك الدعم احتياجات هذه الفئة، فخفف عنهم الأعباء من أجل حياة سعيدة ومستقرة، مبيناً أن ذلك الدعم سيوفر الاستقرار الاجتماعي للمواطنين ولأسرهم، وبالتالي إسعادهم وهو النهج التي انتهجته الدولة ورفعته شعاراً حتى أضحى واقعاً ملموساً.
وأوضح الدكتور ذياب بن غانم المزروعي أن هذه التوجيهات الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تؤكد حرص القيادة على توفير الحياة الحرة الكريمة لأبناء الوطن، حيث يضع سموه الأسرة الإماراتية على رأس الأولويات.
وذكر: إن هذه المبادرة الكريمة أشاعت الفرحة في نفوس الموطنين خاصة في هذه الأيام المباركة وهم مقبلون على عيد الأضحى المبارك، حيث ستعمل هذه التعديلات في مخصصات ذوي الدخل المحدود على تخفيف العبء والضغط النفسي والمالي على هذه الفئة العزيزة من أبناء الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق